زبدة الجوز، خضروات خضراء مثل السبانخ والبروكلي، وفواكه مثل الكيوي والطماطم والمانجو. الجرعة الزائدة تضر بالصحة، رغم أن نقصه نادر الحدوث.
فيتامين C لا يمنع نزلات البرد، لكنه عنصر أساسي لعمل الجهاز المناعي. أغنى الأطعمة به: البرتقال، الجريب فروت، الكيوي، البروكلي، كرنب بروكسل، الفراولة، الطماطس، والبطاطس البيضاء. أبحاث أكدت أنه يقصر مدة التهابات الجهاز التنفسي ويخفف حدتها.
تتناول باندير أقراصاً تحتوي على فيتامينات C وD والزنك والبلسان طوال موسم العدوى، وتلجأ أحياناً إلى مكمل "Lypo-C" لأن الجسم يمتصه بسرعة. أما د. مايكل ميلر فيكتفي بفيتامين C حين يمرض، فيأخذ جرعة 2 غرام مرتين يومياً لتقليل مدة الأعراض.
فيتامين D من أندر الفيتامينات في الطعام، لذا يكثر استخدام المكملات بين العاملين في الطب. دراسة جديدة أظهرت أنه يقي من الإنفلونزا. تحرص د. بالمر ود. لي على تغطية حاجتهما اليومية من فيتامينات C وD وE من الغذاء والمكملات مع الالتزام بأسلوب حياة متوازن.
تؤكد د. لي أهمية أحماض أوميغا 3 الدهنية لدعم المناعة، وتتناول زيت السمك بانتظام. من لا يأكل السمك يستطيع الاعتماد على كبسولات أوميغا 3. د. بالمر تضيف إلى غذائها مصادر أوميغا 3 والألياف والبروبيوتيك، وتأكل الفطر يومياً.