9 أشياء مفاجئة لم تكن تعلم أنها تُعتبر حظًا سيئًا
ADVERTISEMENT

تقول عدة ثقافات إن مدح جمال الطفل أو الإعجاب بقوس قزح يجلب سوء الحظ. خرافة كسر المرآة أو المرور تحت السلم معروفة، لكن ثمة خرافات أقل شهرتًا متأصلة في شعوب متعددة.

من بين المعتقدات، يرى البحارة أن حمل الموز على السفينة نذير شؤم، إذ ربطوه بغرق سفن كثيرة في القرن

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

الثامن عشر. الصفير على ظهر السفينة يُعدّ تحدياً للريح، ويُعتقد أنه يستدعي العواصف.

في ألمانيا، يُحظر تمنّي «عيد ميلاد سعيد» قبل اليوم الحقيقي، فيُلتزم بتقليد «رينفايَرن» الذي يبدأ الاحتفال عند منتصف الليل تماماً. في الثقافات الإسبانية يُعدّ يوم الثلاثاء الثالث عشر مشؤوماً لارتباطه بكوكب المريخ إله الحرب، بينما يعتبر الغرب «الجمعة الثالث عشر» يوم حظ سيئ.

يُروى أن تغيير الفراش يوم الجمعة أو الأحد يجلب الكوابيس. في إسبانيا يُحرَّم تقديم ملابس صفراء كهدية لأن البعض يربط اللون بالشعوذة والسحر الأسود، فتصير الملابس الصفراء فألاً سيئاً في الاختبارات أو المقابلات.

في الوسط المسرحي الإنكليزي يُمنع نطق اسم مسرحية «ماكبث» داخل المسرح لأنه يُعتقد أنه يهلك العرض، فتُطلق على المسرحية لقب «المسرحية الاسكتلندية» بدل اسمها.

في مناطق من الصين يُعدّ تقليب السمكة المطبوخة فألاً سيئاً لأنه يرمز لانقلاب القارب، ويُفضَّل أكل الجانب الآخر دون قلب السمكة. في الأرجنتين تحذّر الخرافات من وضع النبيذ والبطيخ معاً على الطاولة، إذ يُقال إن الخليط يسبب أضراراً صحية خطيرة ويصل التحذير لدى البعض إلى وصفه بالمميت.

عائشة

عائشة

·

17/10/2025

ADVERTISEMENT
5 نصائح قبل شرائكم للقلاية الهوائية
ADVERTISEMENT

خلال السنوات العشر الأخيرة، زاد اهتمام الناس بالأكل الصحي والتقليل من العادات الغذائية الضارة، مثل تخطي وجبة الإفطار أو تناول كميات كبيرة من الحلويات صباحًا، بالإضافة إلى الاعتماد المستمر على الأطعمة المقلية والوجبات السريعة التي ترفع مستوى الكوليسترول في الدم. للتخلص من هذه العادات، ظهرت القلايات الهوائية كخيار صحي، إذ

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

تُحضّر الطعام دون الحاجة إلى كميات كبيرة من الزيت، وأصبحت من الأجهزة الكهربائية الأساسية في العديد من المنازل.

عند شراء القلاية الهوائية، من الضروري التأكد من أن التردد والفولت يتناسبان مع بلدك، خاصة إذا تم الشراء من خارج البلاد؛ إذ يبلغ التردد الشائع في معظم الدول العربية 50 أو 50/60 هرتز، والفولت 220.

من العوامل المهمة أيضًا الحجم والسعة، يُنصح باختيار سعة تتراوح بين 1 إلى 1.5 كغم للعائلات الصغيرة، أما العائلات الكبيرة أو من يستقبلون ضيوفًا باستمرار فقد يحتاجون إلى سعة أكبر مثل 7.3 لتر. كذلك، يُفضل اختيار قلاية معزولة حراريًا لتوفير استهلاك الطاقة. ومن الأفضل أن تكون القلاية واسعة بما يكفي لطهي أكثر من وجبة في وقت واحد، خاصة لمن يعيشون نمط حياة سريعًا.

اختيار قلاية تصل حرارتها إلى 200 درجة مئوية يمنحك حرية في تحضير أنواع متعددة من الأطعمة. أما فيما يخص التنظيف، فالقلايات المزودة بسلة تيفال أو بطلاء مانع للالتصاق تكون أسهل في التنظيف، خاصة إذا كانت أجزاؤها قابلة للغسل في غسالة الصحون.

يُفضل أن تحتوي القلاية على برامج تشغيل تتيح التحكم في الوقت ودرجة الحرارة بشكل تلقائي، بالإضافة إلى خاصية الإيقاف التلقائي لأغراض الحماية. القلايات التي تأتي مع ملحقات مثل صينية الخبز أو الشواء تُعد متعددة الاستخدامات، كما أن اختيار قلاية ذات طاقة كهربائية عالية تسرع من عملية الطهي. قلاية تيفال تتيح استخدام كمية أقل من الزيت، ما يساعد على تحضير وجبات صحية.

وأخيرًا، عند شراء القلاية الهوائية، احرص على اختيار علامة تجارية معروفة تتوفر لها خدمات الصيانة والضمان وقطع الغيار، سواء تم الشراء من المتجر أو عبر الإنترنت، لضمان تجربة موثوقة وآمنة.

نهى موسى

نهى موسى

·

24/10/2025

ADVERTISEMENT
دليلك لغذاء صحي دون حرمان
ADVERTISEMENT

أصبح الأكل الصحي جزءًا ثابتًا في حياة الناس مع تزايد المعرفة بمخاطر الأمراض المزمنة كالسمنة والسكري وارتفاع ضغط الدم. خلافًا للفكرة الشائعة، التغذية الصحية لا تعني حرمان الجسم، بل هي أسلوب يحقق التوازن والاعتدال مع الاحتفاظ بالطعم الجيد.

الأكل الصحي يعني دمج مجموعات غذائية مختلفة، يعتمد على مكونات طبيعية، ويفضّل

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

الوجبات المعدة في البيت. يقوم النظام على بروتينات متنوعة كالبيض والدجاج والبقوليات، دهون مفيدة كزيت الزيتون والمكسرات، وحبوب كاملة تساعد الهضم وتثبت السكر، مع الإكثار من شرب الماء وتقليل السكر والملح.

الاعتدال قاعدة النظام، إذ تحتاج الأجسام كل العناصر بكميات متناسبة. توزيع الوجبات على مدار اليوم يرفع معدل الحرق ويمنح طاقة مستمرة.

لتطبيق الأكل الصحي دون الشعور بالحرمان، يتطلب تبديل النظرة القديمة للريجيم، والابتعاد عن الحرمان الشديد الذي يؤدي إلى الإفراط لاحقًا. البدائل البسيطة خطوة فعالة، كاستخدام العسل بدل السكر، أو الشوي بدل القلي، وخبز القمح الكامل بدل الأبيض.

طهي الطعام في البيت يمنح سيطرة أوضح على نوعية المكونات، ويساعد على الالتزام. يكفي البدء بتحضير وجبة واحدة يوميًا أو تجهيز الوجبات مسبقًا لتوفير الوقت. يُنصح أيضًا بحمل وجبة خفيفة صحية عند الخروج.

يوم غذائي متوازن دون حرمان يبدأ بفطور من توست أسمر وبيض وخضار، سناك زبادي بالعسل، غداء صدر دجاج مع أرز بني وسلطة، ثم سناك خفيف، وعشاء شوربة مع خبز أسمر.

الجانب النفسي مهم، إذ يرتبط الطعام بالعاطفة في أغلب الأوقات. من المفيد النظر إلى الطعام كوسيلة لدعم الصحة، والتسامح مع النفس عند الوقوع في الخطأ، والتركيز على التحسن شيئًا فشيئًا.

نصائح الاستمرار تتضمن: تخطيط التسوق والوجبات، تخصيص وجبة حرة كل أسبوع، وتجربة وصفات متنوعة. يُفضل أيضًا ممارسة نشاط بدني منتظم، حتى لو كان مشيًا بسيطًا، لتحسين الهضم والمزاج.

تحقق التوازن بين الغذاء الصحي والطعم اللذيذ عند اختيارك المكونات بحكمة وتحضيرك الطعام بنفسك. بهذه الطريقة تبني أسلوب حياة يدعم صحتك ويُصلح علاقتك بالأكل.

جولين عادل

جولين عادل

·

21/10/2025

ADVERTISEMENT