استمتع بعطلتك في الحمامات: دليل الشواطئ والمنتجعات
ADVERTISEMENT

تُعد الحمامات من أبرز الوجهات الساحلية في تونس بسبب شواطئها الرملية ومنتجعاتها المريحة، وهي خيار مناسب لعطلة صيفية تتضمن الاسترخاء والأنشطة المتنوعة. من الشواطئ البارزة شاطئ الحمامات الشمالية الذي تعلوه رمال ذهبية ومياه صافية تصلح للسباحة والرياضات المائية، مع وجود مطاعم ومقاهي تطل على البحر. أما شاطئ الحمامات الجنوبية فيتميز

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

بهدوئه ومياهه الضحلة، فيناسب العائلات والأزواج، ويقدم رحلات بحرية وجلسات يوغا على الرمال. شاطئ الياسمين يجمع بين النظافة والأنشطة البحرية كالغوص وركوب الجت سكي، ويستهدف محبي الرفاهية.

في مجال الإقامة، تضم الحمامات مجموعة من أفخم منتجعات تونس. منتجع ذا أورانج بيتش يوفر شاطئًا خاصًا وسبا ومرافق رياضية. منتجع ماجستيك يجمع التصميم العصري بغرف واسعة وبرك سباحة، ويضم برامج ترفيهية للأطفال. منتجع ياسمين الحمامات يشتهر بموقعه وخدماته التي تلبي احتياجات العائلة، بينما يتميز منتجع ميرامار بالهدوء وخدمات الصحة عبر العلاجات البحرية وجلسات التأمل واليوغا.

تشمل الحمامات أنشطة ثقافية وترفيهية مثل زيارة المدينة العتيقة بأسواقها ومعالمها، والتنزه في مدينة الألعاب "قرطاج لاند" التي تقدم ألعابًا للكبار والصغار. تتوفر رحلات بحرية لاستكشاف الجزر أو صيد الأسماك، وتُقدَّم أطباق المطبخ التونسي في المطاعم أو خلال ورش طهي محلية.

للاستفادة الكاملة من العطلة يُنصح بالحجز المسبق، وتنويع البرنامج بين الطبيعة والثقافة، والاسترخاء، وزيارة المدن المجاورة مثل قرطاج ونابل. الحمامات وجهة متكاملة تمنح الزائر تجربة لا تُنسى وسط الطبيعة والتاريخ والضيافة التونسية.

ياسر السايح

ياسر السايح

·

20/11/2025

ADVERTISEMENT
ألاسكا
ADVERTISEMENT

تُعد ألاسكا واحدة من أبرز الوجهات السياحية في العالم نظراً لتنوعها البيولوجي ومناظرها الطبيعية الخلابة. تجمع بين الجبال الشاهقة، الأنهار الجليدية، الغابات الكثيفة، والحياة البرية المدهشة مثل الدببة القطبية والحيتان والنسور الذهبية، مما يجعلها وجهة مثالية لعشاق المغامرة والطبيعة.

بدأ تاريخ ألاسكا تحت الحكم الروسي في القرن التاسع عشر، ثم

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

تم بيعها للولايات المتحدة عام 1867 في اتفاقية عرفت بـ"صفقة ألاسكا". لاحقاً، ساهم اكتشاف الذهب عام 1896 في نهر كلوندايك في جذب المستوطنين، بينما برزت أهميتها الاستراتيجية خلال الحرب العالمية الثانية، حيث أصبحت مركزاً عسكرياً محورياً.

ألاسكا هي وجهة غنية بالتنوع البيولوجي، حيث تضم محميات وحدائق وطنية مثل كاتماي وغلايشير باي وكيناي فورجدز، التي توفر للزائرين فرصة لرؤية الأنواع النادرة من النباتات والحيوانات في بيئتها الطبيعية. تعد مراقبة الحياة البرية مثل الحيتان والطيور الجارحة تجربة لا تُنسى، ويُنصح دوماً بأن يرافق الزوار مرشدون بيئيون لضمان السلامة.

تتميز ألاسكا بطبيعة ساحرة، حيث يمكن مشاهدة الأنهار الجليدية والجبال الملونة من الطائرات أو القوارب السياحية، بالإضافة إلى أنهار وبحيرات تزينها مناظر تأسر العيون. حدائق مثل دنالي وكيناي ومنتزه غلايشير باي توفر مناحٍ خلابة لعشاق المناظر الطبيعية.

توفر ألاسكا مجموعة هائلة من الأنشطة الخارجية، من تسلق الجبال والأنهار الجليدية إلى ركوب الزلاجات والتزلج. يمكن للزوار أيضاً الاستمتاع برحلات القوارب النهرية ومراقبة الحياة البرية من قرب في سفاري مفتوحة.

إلى جانب الطبيعة، تتميز الثقافة الألاسكية بتنوعها وارتباطها الوثيق بالبيئة. تمثل القبائل الأصلية والمستوطنون الروس والأمريكيون جزءًا من نسيج اجتماعي غني. يعكس اهتمامهم بالفن التقليدي والحكايات الروحية احترامهم العميق للطبيعة. كما تشتهر ألاسكا بالحرف اليدوية والمهرجانات الثقافية التي تُظهر تنوع هذا التراث الفريد.

 ياسمين

ياسمين

·

14/10/2025

ADVERTISEMENT
أماكن محظورة في العالم غير مسموح بزيارتها
ADVERTISEMENT

في عالمنا الرقمي الحديث، أصبح الوصول إلى أي معلومة سهلاً، لكن هناك مواقع حول العالم تُعد من أكثر الأماكن سرية ومحظورة على العامة بسبب طبيعتها الخطرة أو لأسباب دينية وسياسية وأسطورية. تُفرض على هذه المواقع قوانين صارمة، وغرامات مالية كبيرة، وقد تصل العقوبة إلى السجن أو حتى الموت.

أحد أبرز

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

هذه الأماكن هو المنطقة 51 ، قاعدة عسكرية أمريكية في نيفادا تشتهر بالغموض والشائعات حول الكائنات الفضائية. التسلل إليها يعرض صاحبه لغرامة تصل إلى 2280 دولار.

أما خليج مايا في إندونيسيا، فقد أُغلق أمام الزوار بعد الأضرار البيئية الجسيمة الناتجة عن السياحة، ما أدى إلى تدمير 80٪ من الشعاب المرجانية هناك.

في إثيوبيا، يقع معبد اللوح في أكسوم، والمرتبط بالتابوت المقدس، ويُسمح لحارسة وحيدة فقط برؤيته. الغموض الديني جعله من أكثر المواقع إثارة للاهتمام، رغم الحظر المفروض على العامة.

كهف شوفيه في فرنسا يحتوي على لوحات من العصر الحجري القديم، وهو مغلق بالكامل أمام الزوار للحفاظ على الرسومات النادرة، وتصل غرامة زيارته غير القانونية إلى 16000 دولار.

في المكسيك، يُمنع تسلق هرم تشيتشن إيتزا رغم إمكانية مشاهدة الموقع من الخارج، وتفرض غرامة تتجاوز 5800 دولار على من يخالف التعليمات، كما حدث عام 2022 عندما تم توقيف امرأة تسلقت الهرم.

ضريح إيسه الكبير في اليابان مخصص لعبادة إلهة الشمس أماتيراسو ولا يُسمح بدخوله إلا للكهنة والعائلة الإمبراطورية. يُعاد بناء الضريح كل 20 عاماً تعبيراً عن مفاهيم الشنتو حول البعث والدورة الحياتية.

أخيراً، جزيرة الثعابين قبالة سواحل البرازيل، موطن لأكثر الثعابين سُمية وخطورة في العالم، وتمنع السلطات الدخول إليها كلياً حفاظاً على الأرواح.

تسنيم علياء

تسنيم علياء

·

27/10/2025

ADVERTISEMENT