أفضل المتاحف في العالم : خمسة متاحف تستحق الزيارة
ADVERTISEMENT

تحفظ المتاحف الإرث الفني والثقافي والتاريخي، وتقدم برامج تعليمية وترفيهية. نعرض أدناه خمسة متاحف عالمية تستحق الزيارة.

المتحف البريطاني في لندن

يقع في بلومزبري، وبدأ عمله سنة 1753. يحتوي على أكثر من 8 ملايين قطعة، بينها حجر رشيد وتمثال رمسيس الثاني، ولوحات لدافنشي وبيكاسو وفان غوخ، وقطع يونانية ورومانية.

متحف

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

اللوفر في باريس

أكبر وأشهر المتاحف، يقف على ضفة السين. شيّده الملوك في القرن الثاني عشر، ثم فتح أبوابه للعامة سنة 1793. يضم 380 ألف قطعة، أبرزها الموناليزا وقطع من كل العصور.

متحف الأكروبولي في أثينا

افتتح سنة 2009 عند قاعدة الأكروبوليس، ويعرض فخاراً وتماثيل ومجوهرات من العصر البرونزي والعصر الكلاسيكي. تصميمه الزجاجي الحديث يبرز جمال الحضارة اليونانية.

متحف الفن الحديث في نيويورك

يقع في وسط نيويورك، ويضم لوحات ونحتاً وفيديو وتصويراً لفنانين مثل بيكاسو ومونيه ودالي ووارهول. مبناه ذو طابع معماري مميز.

متحف الطبيعة في واشنطن

يقع في العاصمة الأميركية، ويغطي مساحة شاسعة. يعرض هياكل عظمية لديناصورات وحيوانات منقرضة، وقاعات للحياة البرية والبحرية، ويشرح التنوع البيولوجي وقضايا التغير المناخي.

تفتح هذه المتاحف أبوابها لمن يريد اكتشاف الفن والتاريخ والعلوم تحت سقف واحد، وهي وجهات سياحية وثقافية لعشاق المعرفة من كل القارات.

تسنيم علياء

تسنيم علياء

·

23/10/2025

ADVERTISEMENT
وجهاتٌ سياحيّةٌ شتويّةٌ في المملكة العربيّة السعوديّة
ADVERTISEMENT

تُشكّل السياحة الشتوية في المملكة العربية السعودية طريقةً جيدةً لكسر الروتين، إذ تزخر البلاد بوجهات تجمع مناظر طبيعية خلابة وأنشطة ترفيهية متنوعة. من أبرز المواقع جبل اللوز في تبوك، وهو المكان الوحيد في المملكة الذي يشهد تساقطًا سنويًا للثلوج، فيصبح مقصدًا لمحبي الأجواء الباردة.

أما صحراء الثمامة شمال الرياض، فتُعد

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

نقطة جذب سياحي في الشتاء بفضل طقسها المعتدل ومرافقها الملائمة للتخييم وأنشطة مثل ركوب الدراجات والسيارات واستكشاف المناظر الصحراوية.

وفي الجنوب، تبرز مدينة أبها بأجوائها الشتوية الماطرة والثلجية، وتضم مواقع تاريخية مثل قلعة شمسان وأسواقًا شعبية تعكس التراث الثقافي للمنطقة، فتصبح من أفضل الوجهات السياحية الشتوية في السعودية.

وجهة أخرى مميزة هي جزر أرخبيل فرسان في منطقة جازان، التي تتميز بجمال طبيعي فريد يشمل شواطئ بيضاء وشعابًا مرجانية، فتكون خيارًا مثاليًا لعشاق الغوص والهدوء وسط التنوع البيئي البحري الفريد في البحر الأحمر.

وسط غابة خيرة في الباحة، يجد الزائر مساحة من الجمال الطبيعي المذهل تتمثل في غطاء نباتي كثيف، أشجار تنبض بالحياة، وشلالات تنساب عبر الصخور حتى بحيرة هادئة، فتكون مكانًا مثاليًا لمحبي الطبيعة والراحة النفسية.

وأخيرًا، تأتي مدينة ينبع على ساحل البحر الأحمر بطقس شتوي معتدل يعزز التجارب السياحية في البحر، من ركوب اليخوت والتزلج على الأمواج، إلى زيارة المنتجعات الفاخرة والحدائق الغناء. وتُعد جزيرة المحار والواجهة البحرية من أهم معالم السياحة الشتوية في ينبع.

اسماعيل العلوي

اسماعيل العلوي

·

14/10/2025

ADVERTISEMENT
اكتشف جمال بابوا غينيا الجديدة: جوهرة خفية في المحيط الهادئ
ADVERTISEMENT

تقع بابوا غينيا الجديدة في جنوب المحيط الهادئ وتُعد من أبرز الوجهات السياحية عالميًا. تتميز بطبيعتها الخلابة وتنوعها الجغرافي، بالإضافة إلى ثقافات محلية أصيلة.

تغطي الغابات المطيرة مساحات كبيرة من الجزيرة، وهي واحدة من أكثر النظم البيئية تنوعًا في العالم. تُعرف بكثافتها وغناها بالحياة البرية والنباتية، ويشعر الزوار عند دخولها

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

وكأنهم عادوا بالزمن إلى الوراء. تحافظ هذه الغابات على جانبها البكر، وتوفر تجربة ساحرة وتأملية للزائرين.

أما شعب الآيتا ، فيمثّل أحد أعرق المجتمعات التقليدية في بابوا غينيا الجديدة. يعيش في مناطق جبلية نائية، ويتميز بتقاليده الراسخة وحرصه على الروابط الاجتماعية. تُظهر ثقافتهم في الموسيقى، الرقص، والملابس التقليدية ألوانًا غنية ورموزًا تعكس التاريخ والهوية. كما يحتفظون بنظام قيادة قبلي يؤكد على الترابط الجماعي.

تُصنّف شواطئ بابوا غينيا الجديدة من الأجمل عالميًا بفضل الرمال البيضاء والمياه الزرقاء الصافية. توفر الشواطئ تجربة استرخاء مثالية، إلى جانب أنشطة مثل الغوص والسباحة وركوب القوارب والكاياك. وتُعد شعابها المرجانية وبيئتها البحرية موطنًا غنيًا لمحبي المغامرة الطبيعية.

تحتضن قرية جوبار رسومات جدارية قديمة تعود لقرون، وتشكل إرثًا حضاريًا نادرًا. تقدم هذه الأعمال الفنية لمحات عن حياة الشعوب القديمة وطقوسهم عبر رسومات رمزية وألوان زاهية. وتحمل هذه الجداريات ألغازًا لم تُفسر كليًا حتى اليوم، مما يمنح الزوار تجربة تأملية فريدة في حضارة منسية.

تُعد جبال تافور مقصدًا مميزًا لعشاق المغامرة، حيث تقدم مناظر خلابة تمتد من الغابات إلى الشلالات. تُتيح الجبال أنشطة متنوعة مثل ركوب الدراجات الجبلية وتسلق الصخور، وتُعد تجربة تسلقها تحديًا حقيقيًا يكافئ الزائر بإطلالات مذهلة وتجربة لا تُنسى.

بهذا، تعكس بابوا غينيا الجديدة التقاء الجمال الطبيعي بالتراث الثقافي، وتظل واحدة من أبرز الوجهات السياحية السحرية في المحيط الهادئ.

احمد الغواجة

احمد الغواجة

·

13/10/2025

ADVERTISEMENT