أفضل 4 فيتامينات يتناولها الأطباء خلال موسم الفيروسات حتى لا يُصابوا بالمرض
ADVERTISEMENT

تقوي الفيتامينات جهاز المناعة في موسم البرد والأنفلونزا، لذلك ينصح الأطباء بتناول أنواع محددة من الفيتامينات والعناصر الغذائية في تلك الفترة.

يأتي فيتامين E في المقدمة، وهو مضاد أكسدة قوي يساعد الجسم على مقاومة الأمراض. تقول أخصائية التغذية باندير إن الطريقة المثلى للحصول عليه تكون من الطعام مباشرة: بذور، مكسرات،

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

زبدة الجوز، خضروات خضراء مثل السبانخ والبروكلي، وفواكه مثل الكيوي والطماطم والمانجو. الجرعة الزائدة تضر بالصحة، رغم أن نقصه نادر الحدوث.

فيتامين C لا يمنع نزلات البرد، لكنه عنصر أساسي لعمل الجهاز المناعي. أغنى الأطعمة به: البرتقال، الجريب فروت، الكيوي، البروكلي، كرنب بروكسل، الفراولة، الطماطس، والبطاطس البيضاء. أبحاث أكدت أنه يقصر مدة التهابات الجهاز التنفسي ويخفف حدتها.

تتناول باندير أقراصاً تحتوي على فيتامينات C وD والزنك والبلسان طوال موسم العدوى، وتلجأ أحياناً إلى مكمل "Lypo-C" لأن الجسم يمتصه بسرعة. أما د. مايكل ميلر فيكتفي بفيتامين C حين يمرض، فيأخذ جرعة 2 غرام مرتين يومياً لتقليل مدة الأعراض.

فيتامين D من أندر الفيتامينات في الطعام، لذا يكثر استخدام المكملات بين العاملين في الطب. دراسة جديدة أظهرت أنه يقي من الإنفلونزا. تحرص د. بالمر ود. لي على تغطية حاجتهما اليومية من فيتامينات C وD وE من الغذاء والمكملات مع الالتزام بأسلوب حياة متوازن.

تؤكد د. لي أهمية أحماض أوميغا 3 الدهنية لدعم المناعة، وتتناول زيت السمك بانتظام. من لا يأكل السمك يستطيع الاعتماد على كبسولات أوميغا 3. د. بالمر تضيف إلى غذائها مصادر أوميغا 3 والألياف والبروبيوتيك، وتأكل الفطر يومياً.

 ياسمين

ياسمين

·

20/10/2025

ADVERTISEMENT
القصر الكبير: رمز التراث التايلاندي
ADVERTISEMENT

يُعد القصر الكبير في بانكوك رمزًا للتراث التايلاندي والملكية، منذ أن أصبح مقرًا رسميًا لملوك سيام عام 1782. يمتد مجمع القصر على مساحة 218,400 متر مربع، وهو محاط بأربعة جدران، ويُعتبر مركزًا روحيًا وثقافيًا هامًا في قلب جزيرة راتاناكوسين.

تتجسّد الروعة المعمارية التايلاندية في تصميم القصر، حيث تندمج العناصر المحلية

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

مع التأثيرات الصينية والأوروبية. يتكون القصر من ساحات خارجية وأخرى داخلية، ومعبد بوذا الزمردي، وحدائق سيوالاي. تزين الجدران لوحات جدارية ترسم قصصًا بوذية بتفاصيل دقيقة وألوان زاهية، مثل الأحمر والذهبي، ترمز إلى الجمال والقدسية في الفن الملكي التايلاندي.

يُعد معبد بوذا الزمردي (وات فرا كايو) أبرز معالم القصر، ويضم تمثالًا مقدسًا لبوذا منحوتًا من اليشب الرمادي والأخضر، يعود إلى القرن الثامن عشر. يُبدل رداء التمثال ثلاث مرات في السنة ليتناسب مع الفصول، في طقس يترأسه ملك تايلاند بنفسه، ويُعتبر التمثال رمزًا دينيًا وروحيًا للبلاد.

أما متحف فنون المملكة فيعرض أعمالًا أنجزها الحرفيون التايلانديون برعاية معهد الملكة سيريكيت، حيث يُدرّب أبناء المجتمعات الزراعية على الحرف التقليدية، مثل دمشق الذهب والفضة، ونحت الخشب، وزخرفة أجنحة الخنافس، وغيرها من التقنيات التي تعكس مهارة وإبداع الفنانين المحليين.

يُقيم القصر أيضًا عروضًا ثقافية ، منها عرض "خون" الكلاسيكي في مسرح سالا تشاليرمكرونغ الملكي، المستوحى من ملحمة رامايانا. يتضمن العرض موسيقى وأزياء فاخرة وأقنعة تقليدية، ما يعكس الطابع الفني والتراثي الغني لتايلاند.

زيارة القصر الكبير متاحة يوميًا من 8:30 صباحًا حتى 3:30 مساءً. يُشترط ارتداء ملابس محتشمة احترامًا لقدسيته. يُتاح استكشافه عبر جولات إرشادية أو باستخدام أجهزة صوتية بعدة لغات. إنه موقع لا يُفوّت لكل من يهتم بـ الثقافة التايلاندية ، ويُمثّل تحفة معمارية وتاريخية خلابة تجسد هوية المملكة.

عبد الله المقدسي

عبد الله المقدسي

·

15/10/2025

ADVERTISEMENT
كيفية الحصول على أقصى استفادة من التدريبات في أيّ عمر
ADVERTISEMENT

استمع إلى جسدك؛ هو الجرس المبكر الذي يوقظك قبل وقوع الإصابة، سواء عدت إلى الصالة بعد غياب أو خطوت إليها لأول مرة في أي عمر. يركز المدربون على ضرورة أداء الحركة بالشكل الصحيح؛ بهذا تحصد فائدة التمرين وتجنب الأذى.

تقول المدربة راشيل ساشيردوتي: «أحمِ عضلاتك قبل كل جلسة؛ استخدم الأسطوانة

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

الرغوية أو حركات ديناميكية بسيطة». وتضيف: «خصص أياماً للراحة، ومارس اليوغا أو امشِ خطواتاً خفيفة؛ الدم يتدفق والعضلات تتعافى».

كل عمر يحتاج بروتيناً كافياً؛ هو الطوب الذي يبني العضلات والعظام والأنسجة، ويقلل من هدر الكتلة العضلية حين يمرّ الزمن.

في الثلاثينيات، اجمع بين تمارين القلب والمقاومة والمرونة. ابدأ بإحماء شامل: تقلّب ساقيك، اركض خطواتاً خفيفة، ثم مدّد بحركات ديناميكية.

في الأربعينيات، غيّر التمرين ليواكب التغير الهرموني. أدِ تمارين مقاومة وقلباً وتمدداً منتظماً، وخصص وقتك للتعافي بعد كل جلسة؛ بهذا تقلل الإصابات.

في الخمسينيات، عزّز توازنك واحفظ قوة جذعك باليوغا أو البيلاتس أو تمددات ثابتة. تجنب ضغطاً زائداً على المفاصل، واختر تمارين ذات تأثير منخفض.

بعد الستين، اختر نشاطاً لطيفاً: مشية هادئة أو تمارين مائية تدعم القلب دون تقطيع المفاصل. وتابع تدريب قوة خفيفة يحافظ على كثافة العظام والعضلات، وأضف تمارين توازن تقلل السقوط وتطيل الاستقلالية.

يؤكد الخبراء: التزم بالشكل الصحيح، خصص وقت راحة حقيقي، واحجز فحوصات دورية - مثل قياس كثافة العظام - لتحافظ على لياقتك وصحتك في كل مرحلة عمرية.

عائشة

عائشة

·

20/10/2025

ADVERTISEMENT