7 طرق سرّية يقوم بها الأطباء لتعزيز أجهزتهم المناعية
ADVERTISEMENT

لا ضمانة تامة لعدم الإصابة بالأمراض، لكن دراسات تقول إن تعديل عادات الحياة يقوي المناعة ويخفف حدة الأعراض. يؤكد الدكتور جاكوب تيتلبوم أن قوة المناعة أهم أحياناً من قوة الميكروب نفسه.

للمناعة القوية، ينصح الأطباء بعادات يومية، أولها أكل صحن يجمع كل ألوان الخضار والفاكهة. يقول الدكتور ديباك شوبرا إن

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

إدخال كل ألوان قوس قزح في الطعام يعطي الجسم ما يحتاجه. يضيف تيتلبوم جرعة يومية محددة من الزنك، فيتامين C وD، والسيلينيوم، ويُفضل أحياناً نبات البلسان.

شرب الماء ضروري، فهو يرفع مستوى الغلوبولين المناعي A، وهو الحاجز الأول أمام العدوى. صحة الأمعاء تؤثر مباشرة في المناعة. تقول كافيتا ديساي إنها تأكل يومياً بروبيوتيك وبريبيوتيك، وتضيف لكل وجبة ألياف مثل بذور الكتان وصحن خضار متنوع.

الحركة اليومية تخفف الالتهاب وتقوي المناعة. المشي السريع كل يوم يحسن المزاج والنفسية، فينعكس ذلك على استجابة الجسم للعدوى. يُفضل الوقوف كل ساعة والمشي دقائق بدلاً من الجلوس ساعات طويلة.

النوم المنتظم العميق يصلح الخلايا ويطرد السموم، فيدعم المناعة. أظهرت أبحاث أن من ينامون في موعد ثابت يملكون مناعة أقوى من غيرهم.

ضبط التوتر مهم مثل الطعام والنوم. التوتر المستمر يُرهق المناعة. يقترح الدكتور شوبرا التأمل والتنفس العميق واليوغا، لأنها تهدئ العصب المبهم. أحياناً يكفي مشهد كوميدي لإرخاء الجسم.

التواصل مع الناس يدعم المناعة. دراسات تقول إن من يحافظون على صداقات ينتجون أجساماً مضادة أكثر، فيصمدون أمام الأمراض ويعيشون أطول.

 ياسمين

ياسمين

·

20/10/2025

ADVERTISEMENT
استكشاف هونغ كونغ: مزيج من التراث الشرقي والحداثة
ADVERTISEMENT

تُعد هونغ كونغ من أبرز الوجهات السياحية العالمية، حيث تجمع بين التراث الشرقي العريق والطابع الغربي الحديث. تقع المدينة على الساحل الجنوبي للصين، وتتميز بتنوع ثقافي غني يعود إلى تاريخها الممتد لأكثر من 700 عام، بما في ذلك الحقبة البريطانية التي استمرت حتى عام 1997. نتج عن هذا الامتزاج مجتمع

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

متعدد الثقافات مزج بين التقاليد الصينية والنظام الغربي.

يحظى الزوار في هونغ كونغ بفرصة استكشاف معالم تراثية مهمة مثل معبد ماني مو، الذي يعود للقرن التاسع عشر، ودير بو لين في جزيرة لانتاو، والذي يضم تمثال بوذا الكبير "تيان تان بوذا". توفر هذه المواقع تجربة روحية وثقافية عميقة.

في مجال الفنون، تحتضن المدينة متحف هونغ كونغ للفنون الذي يعرض أعمالًا فنية صينية تقليدية ومعاصرة، كما تُقام فعاليات سنوية مثل مهرجان قوارب التنين، الذي يحتفي بالتراث الشعبي من خلال عروض ومنافسات تقليدية.

تشتهر هونغ كونغ أيضًا بكفاءة شبكة النقل، خاصة مترو الأنفاق (MTR)، إلى جانب وسائل تقليدية مثل الترام والعبّارات التي توفر مناظر مميزة لأفق المدينة، وخاصة من مرفأ فيكتوريا.

على صعيد الحداثة، تزخر المدينة بناطحات السحاب مثل مركز التجارة الدولية، وتوفر مناطق مثل كوزواي باي تجارب تسوق من الدرجة الأولى تضم أبرز الماركات العالمية والأسواق الشعبية.

يُعتبر المطبخ المحلي عنصرًا جذابًا للسياح، ويمتاز بالدم سام التقليدي والمطاعم الحائزة على نجوم ميشلان مثل لونج كينج هين، التي تقدم الأطباق الكانتونية الراقية.

رغم طابعها الحضري، توفر هونغ كونغ ملاذات طبيعية مدهشة مثل جزيرة لانتاو ومسار التنين الخلفي، إلى جانب شواطئ هادئة مثل ريبالس باي، المثالية للاسترخاء.

ولمساعدة الزوار، يُفضل السفر بين أكتوبر وديسمبر، حيث يكون الجو معتدلًا، مع توفر التعامل باللغتين الصينية والإنجليزية، وسهولة الخدمات المصرفية ووسائل السلامة العامة، ما يجعل من هونغ كونغ وجهة سياحية متميزة تستحق الاستكشاف.

ياسر السايح

ياسر السايح

·

14/10/2025

ADVERTISEMENT
أغلى 7 أشياء تمّت سرقتُها في العالَم
ADVERTISEMENT

لوحة الموناليزا تُعد من أشهر الأعمال الفنية في العالم، وتُقدّر قيمتها بنحو ملياري دولار. في عام 1911، سرقها عامل في متحف اللوفر يُدعى فينتشنزو بيروجيا، بمساعدة شخصين آخرين، وأُعيدت بعد أن حاول بيعها في إيطاليا.

في عام 2008، نفذت صحيفة نيويورك ديلي نيوز سرقة رمزية قانونية لمبنى إمباير ستيت، باستخدام

ADVERTISEMENT
ADVERTISEMENT

أوراق مزورة لنقل ملكيته، كتجربة صحفية كشفت ثغرات في القوانين العقارية، مما دفع المشرعين إلى تعديل التشريعات، وأُعيد المبنى إلى مالكه لاحقًا.

لوحة "الصرخة" للفنان إدفارد مونك، وهي النسخة الأشهر وتُقدّر بـ 120 مليون دولار، سُرقت عام 1944 من المعرض الوطني في أوسلو. طالب اللصوص بفدية، لكن أُلقي القبض عليهم دون دفعها.

العائلة المالكة الروسية تملك 50 بيضة فابرجيه مرصعة بالجواهر، تعود إلى عام 1885. بعد الثورة الروسية، ضاع عدد كبير منها، واستُعيد سبع بيضات فقط، تُعرض حاليًا في المتاحف، وتُقدّر قيمة كل منها بأكثر من مليون دولار.

"سالييرا"، وهي مملحة فنية ذهبية من القرن السادس عشر، صممها بنفينوتو تشيليني لفرانسيس الأول، سُرقت عام 2003 من متحف فيينا، وتُقدّر قيمتها بـ 57 مليون دولار. أُعيدت بعد سنوات من السرقة.

لوحة "الحفلة الموسيقية" ليوهانس فيرمير، وتُقدّر بـ 200 مليون دولار، سُرقت عام 1990 مع 11 عملًا آخر من متحف إيزابيلا ستيوارت جاردنر، بقيمة إجمالية بلغت 500 مليون دولار، وتُعد أكبر سرقة فنية في التاريخ.

غرفة العنبر، والتي تُعرف بـ"الأعجوبة الثامنة للعالم"، سُرقت على يد النازيين عام 1941. رغم إعلان تدميرها عام 1945، تُشير الشائعات إلى أنها ما زالت مخفية في مكان غير معروف.

محمد

محمد

·

20/10/2025

ADVERTISEMENT